محمد عامر الرميح
مرحبا
اكتب هنا أيضاً صحيفة مال
و هنا أحياناً زد
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!
لو أنّ اللغة لم تعرف ضمائر الغيبة، لماتت الذاكرة جوعًا، وأعلنت الكتابة إفلاسها