و حل الخميس، ذات اليوم الذي تكرر مئات المرات، استعجالٌ في إنهاء الأعمال و إزاحة المتبقي منها لغياهب المستقبل، تحل الظهيرة و كالعادة أتفاجأ بحجم الإنجاز. مراجعة سريعة وتحديث لعمر المشاريع، هل كَبُرَت؟ أم ما زالت تتحاشى النضج؟ أستمر في محاولاتي لإقناعها أن التقدم هو سنة الحياة، توافق بخجل و خوف، لست متأكداً هل ستغير … متابعة قراءة دوام الخميس !
